اتيت اليك
لاحضانك ارتميت
امنت بك ... الهمتني
عشقتك ... فتمردت في حبك
تملكتك ... و في غرامي سجنتك
اضعت المفتاح و عدت لحياتي
و قلبك صغير كطوق بعنقي
اتامله و احيانا اطبع عليه قبلة ود
و اخبئه من اعين تلك الحاسدة و تلك الحاقدة و احيانا من بعض الشغوفين بي ...
حبيبي انت
كلانا يصد من جهته محاولا الهرب من اسئلتهم
اخشى ان اكون كتاب لا تقتنيه
اخشى ان لا يعجبك عنواني الغامض
رغم انني كتاب عظيم
ضحكتك تلمس القلب
و قبلتك ترد الروح للموتى
الكل يطالبني بالمقاومة
لكن صعب ان تستطيع وصف الالوان لكفيف
وان تقنعني بان لون السماء احمر
هكذا في غياهيبك
لا اقتنع بسواك
ليست هناك تعليقات :