دعارة
الدعارة الدعائية أو الإعلامية، حيت أصبحنا نرى الكثير من الإعلانات التي تحفز جنسيا، و لا نحتاجها لنعجب بمادة إعلانية أو محتواها، يمكن التعبير عنها بأفكار لا تخدش أحاسيسنا، و لا قيمنا، فتكون بسيطة جدا دون الدعارة الدعائية أو الإعلانية، لكي لا نصبح عبيدا لآخرين، اقتحموا شعبنا و هوياتنا دون أن ندرك، ليصبح الصائب طفرة كالخارج عن القطيع العميان، فلمن سننادي و لمن نشرح، هناك أمثلة كثيرة لها، و أخرى لعكسها، وداعا و لي وداع أخر.
ليست هناك تعليقات :