رد ناري من الكاتبة سكينة الفالحي على المهرج سامر الحازمي بعد تعديه على الكرامة المغربية "المغرب بلد الرجولة و الشهامة و أبناء وطني العزيز هم شرف لنا و نحن شرف لهم و لا مجال للمقارنة "
و الجدير بالذكر ان هدا المهرج تحدت عن الدعارة بالمغرب لنوضح نقطة مهمة الفتيات اللائي يترددن على أوكار الدعارة بالمغرب اللهم اهديهم يارب الكل يعرف أنها مومس لأنها بحاجة للمال نوعا ما , بينما المومس عندكم آو بالأحرى في بلدكم ترتدي ثياب الله الخمار و تترك زوجها و أبناءها و تذهب مع السائق لأنها بحاجة للمتعة .
هده من ناحية أنت جمعت المغرب بأكمله بالحديث عن الدعارة و السياحة الجنسية أنت ذهبت لاماكن الدعارة فمن الطبيعي أن تجد المومسات لأنه من يضع رأسه في الزبالة يجد النفايات فقط قبل ان تضحك الجمهور على هده الوضعية اضحك على نفسك لأنك شخص رخيص .
و الان سأشرح لك ما معنى المغرب و المرأة المغربية التي لم تكن يوما بعيدة عن المشهد الثقافي والعمل العام. فقد قالت الشعر وانخرطت في المقاومة, ومازالت تخوض معركة الحداثة.
المملكة المغربية هي دولة عربية تقع في أقصى غرب شمال أفريقيا عاصمتها الرباط وأكبر مدنها الدار البيضاء التي تعتبر العاصمة الاقتصادية، ومن أهم المدن:سلا، فاس، مراكش، مكناس، طنجة، أكادير، آسفي، تطوان، وزان، وجدة، سطات، تازة، العيون (مدينة) والحسيمة. يطل المغرب على البحر الأبيض المتوسط شمالًا والمحيط الأطلسي غربًا، يتوسطهما مضيق جبل طارق؛ تحده شرقًا الجزائر (خلاف حول الحدود المغربية مع الجزائر) وجنوبًا موريتانيا. وفي الشريط البحري الضيق الفاصل بين المغرب وإسبانيا ثلاث مكتنفات إسبانية هي سبتة ومليلية وصخرة قميرة .
المغرب عضو في الأمم المتحدة منذ 1956 وجامعة الدول العربية منذ 1958 واللجنة الدولية الأولمبية منذ 1959 ومنظمة التعاون الإسلامي منذ 1969 والمنظمة الدولية الفرانكوفونية منذ 1981 و هو عضو مؤسس في اتحاد المغرب العربي منذ 1989 ومجموعة الحوار المتوسطي منذ 1995 ومجموعة سبعة وسبعون منذ 2003 ومنظمة حلف شمال الأطلسي كحليف رئيس خارجه منذ 2004، ثم الاتحاد من أجل المتوسط سنة 2008. كما تم انتخاب المغرب مؤخرا عضوا جديدا غير دائم بمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لولاية تمتد لسنتين، ابتداء من فاتح يناير 2012 إلى غاية ديسمبر 2013و عضو في الاتحاد الأفريقي الذي حل محل منظمة الوحدة الأفريقية والتي كان قد سبق وانسحب منها المغرب عام 1984 بسبب رفضها الاعتراف بسيادته على الصحراء المغربية، بيد أن لها مكانا خاصا في الاتحاد: بالاستفادة من الخدمات التي تتيحها دول الاتحاد، كمجموعة البنك الإفريقي للتنمية. سنة 2008 منح الاتحاد الأوروبي للمغرب الوضع المتقدم في اتفاقيات الشراكة والجوار والذي يمكن المغرب من المشاركة في بعض الوكالات الأوروبية.
وعلى غرار باقي الدول العربية، فإن قضية المرأة ومشاركتها في جميع مناحي الحياة، داخل المجتمع، احتلت حيزًا مهماًّ من النقاش والجدل داخل المغرب، استطاعت من خلاله المرأة تحقيق قفزة نوعية على جميع المستويات، ومكاسب مهمة في مجالات سياسية واقتصادية وقانونية؛ وهو ما جعل البعض يطلق عليها اسم الثورة البيضاء، خاصة في العشريتين الأخيرتين، حيث لم يكن من الممكن عزل هذه القضية عن مسلسل الانتقال الديمقراطي الذي انخرط فيه المغرب منذ القرن الماضي، ولأن تقدم المرأة هو أحد مرتكزات تعزيز هذا الانتقال و بناء الدولة الحديثة.
ويبقى النهوض بحقوق المرأة، ونشر ثقافة وقيم المساواة والإنصاف، خيار وضرورة تتحملها كل مكونات المجتمع المغربي، سواء تعلق الأمر بالسلطات العمومية والحكومة، أو المنظمات غير الحكومية و كل قوى المجتمع المدني.
تشكل المرأة المغربية أزيد من نصف ساكنة المغرب، ويغلب عليها الطابع الشبابي، وهو ما شكل أحد أهم الدوافع التي جعلت من انخراطها داخل المجتمع بشكل فعلي أمرا ملحا، على اعتبار أن المرأة شريك أساسي في تحقيق التنمية المجتمعية، و ليس مجرد تابع.
وقد سجلت العشرية الأخيرة تقدما ملحوظا لدور المرأة، والذي جاء نتيجة لتضافر العديد من العوامل، من أهمها تنامي حركات ديمقراطية وحقوقية تجسدت في نضالات الحركات النسائية، وحضورها بشكل مكثف في مختلف هيئات المجتمع المدني.
غير أن تفكيك البنية التقليدية للمجتمعات العربية - من بينها المغرب- لعب دورًا في هذا التغير المجتمعي، حيث أصبحت المرأة تلعب دورا محوريا داخل أصغر خلية في المجتمع؛ أي الأسرة، وبالتالي داخل المجتمع ككل.
وبالعودة إلى الدستور المغربي الجديد لسنة 2011، نجده ينص في تصديره على أن المغرب "يرتكز على مبادئ المساواة وتكافؤ الفرص والعدالة الاجتماعية"، كما ينص في فصله السادس على أنه " تعمل السلطات العمومية على توفير الظروف التي تمكن من تعميم الطابع الفعلي لحرية المواطنات والمواطنين، والمساواة بينهم، ومن مشاركتهم في الحياة السياسية". أما الفصل التاسع عشر، فقد أكد على أنه "يتمتع الرجل والمرأة على قدم المساواة بالحقوق والحريات المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية الواردة في هذا الباب من الدستور وفي مقتضياته الأخرى، وكذا في الاتفاقيات والمواثيق الدولية كما صادق عليها المغرب، وكل ذلك في نطاق أحكام الدستور وثوابت المملكة وقوانينها".ومن هذا المنطلق، انخرط المغرب في عدد من الاتفاقيات الدولية، من أبرزها اتفاقية مؤتمر بكين، والقضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة (السيداو)، والتي تنص على أن " التنمية التامة والكاملة لبلد ما ورفاهية العلم، وقضية السلم، تتطلب جميعا أقصى مشاركة ممكنة من جانب المرأة على قدم المساواة مع الرجل في جميع الميادين"، بل إن المغرب كان من أوائل الدول العربية التي صادقت على هذه الاتفاقية.
ومع أن المغرب كان جريئا في مصادقته على العديد من التوصيات والاتفاقيات العالمية، إلا أنه لم يتم تفعيل كل البنود على أرض الواقع، لكن مسلسل الإصلاحات استمر بشكل تصاعدي، وأصبح النهوض بالمرأة انشغالا حكوميا، وتم اتخاذ مجموعة من التدابير توجت بأهم مكسب للمرأة المغربية، ألا وهو إصلاح قانون الأسرة، وصدور مدونة الأحوال الشخصية.
شكَّلت المدونة منعطفا حقيقيا في تاريخ التشريع المغربي، وقفزة نوعية في تاريخ تعزيز حقوق المرأة والطفل، حيث تم تغيير بنود قانون الأحوال الشخصية لصالح المرأة والطفل، خاصة ما يتعلق بحقها في الزواج والطلاق والولاية والحضانة. وتلت هذه الخطوة العديد من الإنجازات من أهمها: منح الأم المغربية الجنسية لأبنائها من زوج غير مغربي، كما تم اعتماد الإستراتيجية الوطنية لمناهضة العنف والتحرش الجنسي ضد النساء، واستحدثت مراكز استماع وخلايا للنساء المعنفات في المستشفيات ومراكز الشرطة وجمعيات المجتمع المدني.
ويمكن القول إن مرحلة التحديث التي دخل فيها المغرب تصادمت وبعض التيارات المحافظة، والتي رفضت التنازل عن بعض الملامح التقليدية داخل المجتمع المغربي، ولم تستسغ هذه التحولات، وطالبت بالحفاظ على أنماط السلوك التقليدية؛ غير أن هذه الأصوات خفت بعد أن أبانت التجربة كيف أن تفعيل بنود هذه التشريعات الجديدة، خدم مصلحة المرأة والطفل، وحقق التوازن المطلوب داخل الأسرة والمجتمع ككل.
لكن حضور المرأة في مراكز القرار ظل محدودا، ولم يفض تطور وضعيتها السياسية والاقتصادية إلى تحسين تمثيلها السياسي، بسبب إكراهات الحقل السياسي والاقتصادي والاجتماعي، و استمرار النظر إلى المرأة على أنها كائن غير سياسي.
وعلى هذا الأساس، تم تعيين النساء في مراكز مهمة، حيث حصلت المرأة على ثلاث حقائب وزارية سنة 2002، ولكن المغرب ستكون له نقلة ملحوظة مع تعيين 7 وزيرات في حكومة 2007، وعلى رأس وزارات على درجة كبيرة من الأهمية كوزارة الصحة والشباب والرياضة ووزارة الطاقة والمعادن.أما على مستوى وضعية المرأة في الأحزاب السياسية، وفي محاولة منها لربط التغيير المجتمعي والسياسي الذي طال الصفوف النسائية بالمغرب، اهتمت الأحزاب بدورها بسياسة الدفع بالمرأة إلى ولوج الحياة السياسية وبقوة، خاصة وأنها كانت تعي جيدا أن المسؤولية الرئيسة في دعم المرأة في البرلمان والمجالس النيابية ملقاة على عاتق الأحزاب، وهو ما ينص عليه الدستور المغربي صراحة في فصله السابع " تعمل الأحزاب السياسية على تأطير المواطنات والمواطنين وتكوينهم السياسي، وتعزيز انخراطهم في الحياة السياسية، و في تدبير الشأن العام".
بين الحفاظ على هويتها وأصالتها والسعي قدما إلى إثبات وجودها، تسعى المرأة المغربية للحفاظ على مكتسباتها التي تحصلت عليها بفضل جهودها المضنية وكفاحها المستمر لبلوغ مرادها وهدم الصورة النمطية في مجتمع ذكوري تسيطر على أفكاره نظرة دونية لها وإلى منجزاتها.
ساهمت المرأة المغربية جنبا إلى جنب مع الرجل في استقلال المغرب وفي تنمية المملكة ولعبت أدوارًا قيادية في جميع المجالات، رغم المساعي الرجعية التي تبغي عرقلة مسيرتها، وسجلت منذ عصور خلت حضورا متميزا وحققت إنجازات هامة وثّقها التاريخ، فكانت رائدة في جميع المجالات الاجتماعية منها والثقافية والسياسية والاقتصادية والفنية وحتى المقاولات، وتحدت سطوة المجتمع ألذكوري الذي لا يؤمن أغلبه بأن للمرأة دورا إنسانيا و اجتماعيا و فكريا وثقافي أكبر من دورها الطبيعي.
وفرضت المرأة المغربية وجودها بشكل قوي في مجالات كانت حكرا على الرجال وتقلدت مناصب مرموقة محليا ودوليا.
وهي في حركة دؤوبة للحفاظ على مكتسباتها وتطوير نفسها ومن ثمة تطوير مجتمعها وما انفكت تثبت كفاءتها وتميزها على الصعيدين المحلي والدولي.
ولا يمكن تجاهل دور الحركة النسائية والحقوقية والديمقراطية التي آمنت بدور المرأة ومكانتها وطالبت وناضلت من أجل الحصول على حقوقها وإخراجها من بوتقة التمييز والإقصاء والتهميش، ورغم المكانة التي بلغتها والحقوق التي تحصلت عليها والتي كفلها الدستور والقوانين إلا أن الناشطات في مجال حقوق المرأة يعتبرونها غير كافية في ما يخص المساواة بين النساء والرجال، وتعرض النساء إلى العنف.
ولا يخفى الدور الحاسم الذي تقوم به المرأة الريفية في المجالات التنموية من خلال انخراطها المباشر في العملية الإنتاجية، وفي رعاية الأسرة والحفاظ على تماسكها، على الرغم من التهميش والتمييز الذي تعانيه.
أسماء عديدة دوّنها التاريخ على مر العصور مثل كنزة الأوروبية، ابنة زعيم قبيلة أوربة الأمازيغية، وزوجة المولى إدريس الأول، كان لها دور هام في إرساء قواعد دولة الأدارسة. وكانت زينت النفزاوية، سندا لزوجها يوسف بن تاشفين مؤسس الدولة المرابطية، الذي يرجع بعض المؤرخين نجاحه وإنجازاته، في جزء كبير منها، إلى هذه المرأة.
كما عرف تاريخ المغرب، منذ القدم، حضور المرأة وانخراطها في الشأن الديني، مثل خديجة بنت الإمام سحنون ذات الثقافة الدينية القوية والمتحررة من قيود المتزمتين في العصر المرابطي بالغرب الإسلامي، كما كانت تميمة بنت السلطان المغربي يوسف بن تاشفين، من البارعات في علم الدين، كذلك كانت أمّ عمرو بن زهر أختُ الطبيب المشهور أبي بكر بن زهر ماهرة في الطب النظري والعَمَلي.
وفي العصر المريني بالمغرب، اشتهرت نساء عالمات، منهن الفقيهة أم هاني بنت محمد العبدوسي، والأديبة العالمة صفية العزفية. وفي العصر السعدي بالمغرب أيضا، اشتهرت نساء عالمات، منهنّ مسعودة الوزكتية التي اعتنت بإصلاح السبل، وبنت القناطر والجسور والمدارس.
واشتهرت نساء عالمات في عصر الدولة العلوية التي تأسست في المغرب في القرن السابع عشر الميلادي، ومنهن الأميرة خناثة بنت بكار، ورقيّة بنت بن العايش، وصفية بنت المختار الشنقيطية.
دعم دستور 2011 مكتسبات المرأة المغربية، حيث رسخ المساواة بين الرجل والمرأة، ونصّ على إحداث هيئة المناصفة ومناهضة جميع أشكال التمييز، وبعث مجلس استشاري للأسرة والطفولة، مما أتاح لها الفرصة لإبراز قدراتها وتطوير ذاتها
وعديدة هي النماذج المتميزة لإسهامات المرأة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، والثقافية والاعلامية وفي مجالات الإبداع والابتكار وتكنولوجيا الإعلام والبحث العلمي، وتضم قائمة النساء الرائدات في المغرب العديد والعديد من الأسماء اللاتي خلّد التاريخ إنجازاتهن مثل فاطمة الفهرية التي أسست رفقة أختها مريم سنة 859 هجرية أول جامعة في العالم وهي جامعة القرويين بمدينة فاس والتي تخرّج منها أعظم العلماء العرب ولا زالت تدرَّس إلى يومنا هذا.
وتورية الشاوي أول امرأة طيارة مغربية وعربية، جسدت المساواة بين الجنسين، وأثبتت قدرتها على قيادة طائرة في الخمسينات، وماتت شهيدة زمن الاستعمار.
وأمينة الصنهاجي أول عالمة فضاء عربية مسلمة تلتحق بوكالة ناسا الفضائية في الستينات. وكانت سميرة الزاولي أول امرأة تترأس فريقا لكرة القدم في العالم العربي.
وعائشة المكي أول امرأة مظلية في العالم العربي، التي شاركت في المباراة الدولية للطيران سنة 1956، وحصلت فيها على الجائزة الأولى، وسعيدة عباد أول امرأة تقود القطار في العالم العربي، وحليمة الورزازي التي أصبحت سنة 1973 أول امرأة في العالم العربي عضوا خبيرا في لجنة الأمم المتحدة لمناهضة الميز العنصري. وسلوى الفاسي الفهري أول قاضية في العالم العربي.
وزهرة العلوي أول مدربة لألعاب القوى والسلة في العالم العربي من أصول مغربية. وغيثة الخياط أول مرشحة في العالم العربي لجائزة نوبل، وفاطمة مومن أول عربية وإفريقية تصبح منسقة ملف الإذاعات الأوروبية، وبشرى المسلّي أول امرأة تدير مؤسسة سجنية في العالم العربي، ولطيفة الفاسي أول مذيعة في العالم العربي.
وحسناء الشناوي أول امرأة عربية تنضم إلى الهيئة العالمية لتنمية النيازك، وفاطمة عبوق أول امرأة تقتحم عالم رجال المطافئ في العالم العربي، ولطيفة الجامعي أول امرأة تقتحم مجال أمراض وتوليد النساء في العالم العربي، درست الطب في الخمسينات ومارست تخصصها في الستينات وفتحت عيادتها في بداية السبعينات.
والعداءة المغربية نوال المتوكل تحصلت على ميدالية ذهبية في أولمبياد لوس انجلوس سنة 1984 في سباق 400 متر حواجز لتصبح أول امرأة عربية وأفريقية تتحصل على ميدالية ذهبية.
ولا تتوانى المرأة المغربية اليوم في أن تكافح من أجل الحفاظ على مكتسباتها ودعمها والتصدي لجميع المحاولات الرجعية التي تسعى جاهدة إلى إعادتها إلى العصور الغابرة.
تركت كل هده المعلومات و ذهبت لموضوع أنت كنت ضمنه و جئت إليه و المراد من هدا يجعلني أن أقول بالمعنى الصحيح انك جئت لممارسة الزنا بواضح العبارة .
و أنا كمغربية و اعتز بها أؤكد لك انك لا تساوي حتى ضفر طفل مغربي لان المغرب بلد الرجولة و الشهامة و أبناء وطني العزيز هم شرف لنا و نحن شرف لهم و لا مجال للمقارنة وان أردت ان تعرف معنى الرجولة و الشهامة أنصحك بالمجيء ليعلمك اصغر فرد من أبناء وطني معناها و آن أردت الضحك القي نظرة عن الناشط السعودي التي ألقت عليه الشرطة القبض و هو بوكر دعارة تابع له و كذلك تحدت عن خيانة السعوديين لزوجاتهم و انتم حاملون كتاب الله و الأخير هو اسأل لمادا نصفكم متزوج من مغربية و من جميع بقاع العالم يتشرفون بها .
قبل أن تتحدث عن شرف بنات المغرب تذكر أن المغرب سيدك و تاج راسك و المغربيات سيدات مجتمع راقي و ان لم تستح فافعل ما شئت .
ليست هناك تعليقات :